تحضير نص النزعة الإنسانية – الثانية إعدادي

في هذا الدرس سنقدم لكم تحضير نص النزعة الإنسانية للكاتب المصري الغني عن التعريف مصطفى لطفي المنفلوطي، من الكتاب المدرسي في رحاب اللغة العربية للسنة الثانية إعدادي

تحضير نص النزعة الإنسانية للكاتب المصري الغني عن التعريف مصطفى لطفي المنفلوطي، من الكتاب المدرسي في رحاب اللغة العربية للسنة الثانية إعدادي
  • المجال: القيم الوطنية
  • المكون: النصوص القرائية
  • الكتاب المدرسي: في رحاب اللغة العربية

تحضير نص النزعة الإنسانية – نص الانطلاق:

تحضير نص النزعة الإنسانية - نص الانطلاق:

أولا: تأطير النص:

1-صاحب النص:

هو الكاتب المصري الغني عن التعريف مصطفى لطفي المنفلوطي كاتب مصري، ولد سنة 1876 ببلدة منفلوط بمصر، حفظ القرآن الكريم بعد التحاقه بالكتاب، ثم التحق بجامع الأزهر، وقد أبدع في كتابة الشعر والقصة، ونشر المقالات الاجتماعية التي لفتت القراء بأسلوبها الجميل، له أعمال مترجمة ولكن ترجمته غالبا ما تكون بتصرف كبير في تفاصيل القصة، وقيمها، من مؤلفاته: العبرات “مجدلين” “الفضيلة” و”الشاعر”، وقد توفي رحمه الله سنة 1924.

2 -مصدر النص:

نص النزعة الإنسانية نص مقتطف من كتاب “النظرات”.

3 -نوعية النص:

مقالة تفسيرية ذات بعد إنساني.

ثانيا: ملاحظة النص:

1 -تحليل العنوان:

أ- تركيبيا:

العنوان عبارة عن مركب وصفي.

ب- دلاليا:

النزعة الإنسانية هي ميل الإنسان إلى اعتبار سكان العالم إخوة في الإنسانية رغم اختلاف أوطانهم وألوانهم ولغاتهم وأديانهم، وهي نزعة تفرض على من يتبناها تقبل اختلافات الآخرين.

2 -التعليق على الصورة:

رسم ملون للكرة الأرضية تحيط به رسوم لأشخاص بألوان مختلفة يمسكون بأيدي بعضهم البعض، مما يدل على أن الأرض تتسع للجميع باختلاف أجناسهم وألوانهم وعقائدهم، وأن هذا الاختلاف لا يمنع تعاونهم وتضامنهم.

3 -بداية النص:

يعرف الكاتب في بداية النص النزعة الإنسانية.

4 -نهاية النص:

يشير الكاتب في نهاية النص إلى أن النزعات الوطنية والدينية يجب أن تخدم تقوية النزعة الإنسانية.

5 -تحضير نص النزعة الإنسانية – فرضيات النص:

من خلال تحليل العتبات نفترض أن النص:

  • سيعرف النزعة الإنساينة
  • سيبرز فوائد النزعة الإنسانية
  • سيبرز سلبيات التنكر للنزعة الإنسانية.

ثالثا: تحضير نص النزعة الإنسانية – فهم النص:

1 -الشروح اللغوية:

  • النزعة: الميول.
  • كنفها: حضنها.
  • أوثرك على نفسي: أفضلك على نفسي
  • عروتها: ما يربط بينها.
  • لواعج: نيران
  • الذوذ عنهما: الدفاع عنهما.

2 -الفكرة العامة:

تعريف الكاتب بالنزعة الإنسانية ودورها نشر قيم التعايش والتسامح، وسلبيات التنكر لها.

3 -تحضير نص النزعة الإنسانية – الأفكار الجزئية:

ثالثا: تحليل نص النزعة الإنسانية:

1 -الحقول الدلالية:

تحضير نص النزعة الإنسانية

2 -البنية التفسيرية للنص:

تحليل نص النزعة الإنسانية

3 -تحضير نص النزعة الإنسانية – قيم النص:

  • قيم إنسانية: الأخوة الإنسانية – الاتحاد – المساواة.

خامسا: تركيب نص النزعة الإنسانية.

استهل الكاتب نصه بتعريف النزعة الإنسانية ودورها في حماية الإنسان من قيم العداوة والبغضاء التي تسببها اختلافات الإنسان إلى ذلك الإنسان البدائي المنعزل، وأكد أخيرا أن هذه النزعة أسبق من كل نزعة وطنية أو دينية وأن هاتين الناس في مذاهبهم وأفكارهم، كما بين خطورة التنكر لهذه النزعة وما سينتج عنه من انفصام لكل الروابط الإنسانية، ويعيد الأخيرتين يجب أن تخدما النزعة الإنسانية

شكراً على اختيارك لموقع استاذنا.
رجاءا في حال احببتم المقال، المرجو مشاركته رفقة زملائكم و المجموعات التي تهتم بمجال التربية و التعليم تشجيعا لنا لنساهم في نشر الجديد، الدال على الخير كفاعله، إن كانت لديكم اية تساؤلات أو استفسارات أو اقتراحات أو احتجتم أية وثيقة تربوية لا تترددوا في التواصل معنا عن طريق صفحة الاتصال الخاصة بنا أو عن طريق بريد الموقع : [email protected]
المصادر : https://bit.ly/3Woohlbجميع المواضيع و الوثائق التي ننشرها هي جد مهنية و احترافية و تم انتقاءها بعناية تامة بهدف ارضائكم و توفير الوثائق التربوية و الإدارية اللازمة و تقريبها منكم، كما نذكركم أن الهدف من موقع استاذنا هو خدمة الأستاذ، المدير، التلميذ و الطالب، خدمة جميع أطر وزارة التربية الوطنية والتعليم و الرياضة، دائماً نحرص على تقديم الأفضل، لا تنسونا من صالح الدعاء، ولا تبخلوا علينا بنشر مواضيعنا على مواقع التواصل الاجتماعي و المجموعات الملمة بمجال التربية والتعليم و مشاركة اسم موقعنا مع زملائكم بالعمل و اصدقائكم.
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال و شكراً.
مواضيعنا هي جد حصرية و نبذل مجهود كبير في كتابتها،في حالة اردتم نسخها و مشاركتها في الموقع الخاص بكم المرجو ذكر المصدر و ترك رابط موقعنا عند نهاية المقال.
المرجو احترام حقوق الملكية و النشر الخاصة بموقع استاذنا و شكراً.